المصمم Admin
عدد المساهمات : 761 تاريخ التسجيل : 24/02/2008
| موضوع: بشر القاتل بالقتل .. صور مؤثرة وعجيبة الجمعة أبريل 25, 2008 11:05 am | |
| بشر القاتل بالقتل </A>مثل حفظناه قديما وما أصدقه على واقعنا , فكم تجرأ الروافض في العراق على قتل إخواننا السنة , بمساندة القوات الأمريكية والعراقية , ولكن ليل الظلم قصير , فلقد انقلب السحر على الساحر , وأصبحت ميلشيا المهدي هدفا للقوات العراقية في عمليات يشرف عليها المالكي بنفسه , ونقول اللهم زد وبارك , ولا تأخذكم بهم رأفة أو شفقة , فالجزاء من جنس العمل , فكما تسلطوا على إخواننا من أهل السنة , سلط الله عليهم من كان يؤزهم ويحميهم وهي القوات العراقية .. وهذه صور لقتلى السنة على أيدي الروافض قاتلهم الله .. البصرة تشتعل: معارك عنيفة بين ميليشيا المهدي وقوات الأمن التاريخ:19/03/1429 الموافق المختصر/ رئيس الوزراء العراقي يشرف شخصياً على العمليات العسكرية في البصرة، وسقوط قتلى وجرحى من المدنيين. ميدل ايست اونلاين / قتل ما لا يقل عن اربعة اشخاص في اشتباكات بين قوات الامن العراقية وميليشيا جيش المهدي الشيعية الثلاثاء في البصرة حيث اعلن الجيش البريطاني ان رئيس الوزراء نوري المالكي يشرف شخصيا على العمليات. وقال الرائد عباس يوسف مدير شرطة الموانئ (شمال البصرة) ان "مستشفى الموانئ تسلم اربعة قتلى و18 جريحا اثر المواجهات بين القوات الامنية ومسلحين". لكن مصادر امنية اخرى اشارت الى ان هذه الحصيلة ما تزال اولية. وتدور معارك عنيفة منذ الصباح في البصرة (550 كلم جنوب بغداد) ثاني مدن العراق ومنفذه البحري الوحيد حيث يتم تصدير غالبية الانتاج من النفط الخام. وقال الميجور توم هولواي المتحدث باسم الجيش البريطاني ان "رئيس الوزراء وصل الى البصرة من بغداد الاثنين برفقة وفد ويشرف حاليا على العمليات العسكرية، من داخل احدى القواعد العسكرية العراقية". واكد مسؤول عسكري بريطاني اخر ان "القوات البريطانية لا تشارك في هذه العملية" قائلا ان "العملية عراقية فقط". وبدت شوارع المدينة خالية تماما باستثناء انتشار رجال الامن والمسلحين، فيما اغلقت المدارس والدوائر والمحال التجارية. وكان المالكي وجه فور وصوله الاثنين الى المدينة رسالة الى السكان اكد فيها ان "الحكومة الاتحادية وشعورا منها بالتزاماتها القانونية بدعم الحكومة المحلية في البصرة عقدت العزم وبحزم على اعادة الامن والاستقرار وفرض القانون في المدينة". واوضح المالكي ان المدينة "تتعرض لحملة ظالمة وقاسية متعددة الاطراف والابعاد داخليا وخارجيا تستهدف امنها واستقرارها". واشار الى "استهداف رموزها العلمية والاجتماعية والروحية وحتى البسطاء من الناس رجالا ونساء"، موضحا ان هذا "العمل الخارج عن القانون اخذ يتستر بغطاءات دينية سياسية او غيرها". وتابع ان "عمليات لتهريب النفط ومشتقاته والاسلحة والمخدرات وممنوعات اخرى صاحبت ذلك، موضحا ان هؤلاء الخارجين عن القانون وجدوا من يقدم لهم الدعم والمساندة من داخل اجهزة الدولة وخارجها ترغيبا او ترهيبا". واضاف ان ذلك "عزز تفشي الجريمة والتهديد بالقتل والخطف وغيرها". ودعا المالكي الى تسليم الاسلحة الخفيفة والثقيلة الى السلطات، مؤكدا ان الذين لا يمتثلون لتلك الاوامر سيتعرضون الى ملاحقات. واكدت الشرطة ان العملية بدأت في حي التيمية، معقل جيش المهدي. واكد شهود عيان ان "الاشتباكات امتدت الى مناطق الحياية والخمسة ميل والجمهورية (وسط) بالاضافة الى المعقل والجنينة والكزيزة شمال (المدينة)". وهذه المناطق معاقل للميليشيات. وقال مصدر طبي من مستشفى التعليمي في البصرة ان "المستشفى تسلم كثيرا من الجرحى المدنيين". وكان الفريق الركن موحان الفريجي قائد المنطقة الامنية جنوب العراق اعلن حظرا للتجول يشمل الاشخاص والسيارات بين الساعة 22:00 بالتوقيت المحلي (19:00 تغ) و06:00 (03:00 تغ)، حتى اشعار اخر. واوضح ان العملية الامنية تهدف الى "فرض القانون وطرد المجرمين" مشيرا الى حظر دخول السيارات القادمة من المحافظات المجاورة الى البصرة موقتا بين مساء الاربعاء والجمعة وتعليق الدروس في المدارس والجامعات من الثلاثاء الى الخميس. واشارت تقارير صحافية الى تصاعد حدة التوتر والفوضى في البصرة حيث تدور مواجهات بين ميليشيات شيعية متناحرة من اجل السيطرة على المحافظة. في غضون ذلك، قال متحدث باسم التيار الصدري ان رجل الدين الشاب مقتدى الصدر زعيم هذا التيار يطلب معالجة احداث البصرة عبر "الحوار والطرق السلمية" مؤكدا معارضته "سفك الدم العراقي". واضاف رئيس الهيئة السياسية للتيار الصدري لواء سميسم في النجف (160 كلم جنوب بغداد) ان "الصدر يتابع الاحداث وتوجياته تنص على ضرورة حل مثل هذه الاشكالات عبر الحوار والطرق السلمية من حلال تدخل البرلمانيين والساسة". وتابع ان الصدر "يعارض سفك اي قطرة دم عراقية، خصوصا وان مثل هذه الاشكالات تقع بين الحكومة والشعب". وفي بغداد، تظاهر المئات من انصار التيار الصدري مطالبين بوقف "استهداف" التيار. وانطلق المئات في مسيرة سلمية في حي العامل (جنوب غرب بغداد) حاملين لافتات واعلاما عراقية تتقدمهم صورة للصدر. من جهتها، اصدرت قيادة عمليات بغداد بيانا شديد اللهجة يتهم "مجموعات في بعض مناطق بغداد بتهديد المواطنين واصحاب المحلات التجارية ومواقف النقل وطلاب المدارس والمعاهد والكليات والموظفين العامين بعدم الدوام في دوائرهم". وتابع البيان ان المجموعات طلبت من المواطنين "عدم التوجه الى اماكن عملهم من خلال استخدام التهديد المسلح بالعصيان المدني الاجباري" مؤكدا ان "مثل هذه الافعال تضع مرتكبيها تحت طائلة قانون مكافحة الارهاب وسيتم التعامل مع مرتكبيها من قبل قواتنا الامنية بحزم وقوة". لكن مسؤولا في التيار الصدري اكد ان "ما يحصل هو اعتصام وليس عصيانا" مشيرا الى ان ما ذكره بيان قوى الامن "ادعاءات باطلة تثير مخاوف من وجود مؤامرة لضرب الاعتصام، ونحمل الحكومة مسؤولية اي اعتداء". واكد المتحدث باسم مكتب الصدر في الكرخ حمد الله الركابي "عدم وجود مظاهر مسلحة وعدم اجبار اي جهة اهلية او حكومية، على المشاركة في الاعتصام مطالبا بالتحلي بالصبر وعدم الانجرار خلف الاستفزازات التي قد تحصل من بضع الجهات". فرض حظر التجوال في البصرة وتوقيف الدراسة في جميع المراحل الهيئة نت / أعلن بيان صادر من مركز الدفاع الحكومي امس الاثنين أنه تقرر فرض حظر التجوال في مدينة البصرة ومنع سير المركبات وتوقيف الدراسة إلى حين صدور إشعار آخر وأوضح البيان الذي تلاه عبد الكريم خلف أن قيادة الدفاع الحكومي قررت أن تفرض حضر تجوال على مدينة البصرة اعتبارا من الاثنين وحتى اشعار أخر وفرض حظر سير المركبات في جميع المناطق، ومنع دخول المركبات الى مدنية البصرة من جميع المدن، وتوقيف الدراسة في جميع المراحل. اللهم عليك بالرافضةاللهم أرنا فيهم عجائب قدرتكاللهم انتقم لإخواننا السنة منهم | |
|