منتدى ظيطة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى ظيطة

منتدى ظيطة فلم فيلم برنامج برامج افلام اغانى برامج افلام اغانى فيلم اغنية مصرية عربيه برنامج برامج افلام اغانى برامج افلام اغانى فيلم اغنية مصرية عربيه برنامج برامج افلام اغانى برامج افلام اغانى فيلم اغنية مصرية عربيه برنامج برامج افلام اغانى برامج افل
 
الرئيسيةPortailأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 الحب الصادق

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
المصمم
Admin
المصمم


عدد المساهمات : 761
تاريخ التسجيل : 24/02/2008

الحب الصادق Empty
مُساهمةموضوع: الحب الصادق   الحب الصادق I_icon_minitimeالجمعة مارس 07, 2008 9:24 am

السلاام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

هذي اول مره انزل موضوع في هذا القسم وان شاء الله ما تكون اخر مره

هذي قصه من تأليفي

هي عباره عن قصه ليست قصير ولا طويله بل متوسطه

وعنوانهاا : .. (( الحب الصادق )) ..


البدايه

الشخصيات ..

عائلة أبو عبد العزيز ..
أبو عبد العزيز (( محمد ))
أم عبد العزيز (( لطيفه ))
نواف : الأخ الأكبر ولوحيد لعبد العزيز عمره 25 سنه متزوج من بنت عمه ليلى وعندهم بنوته عمرها ثلاث سنوات أسمها (( رهام ))
عبد العزيز : شاب وسيم عمره 23 سنه يشتغل في شركة أرامكوا
نوره : الأخت الكبيرة بين البنات عمرها 19 سنه أولى سنه في الجامعة قسم محاسبه ..
منى : دلوعة العائلة عمرها 16 سنه أولى ثانوي


عائلة أبو سارة ..

أبو سارة (( سعد ))
أم سارة (( سعاد ))
بندر : ولدهم العود صديق عبد العزيز الروح بروح عمره 23يشتغل مع عبد العزيز
سارة : دلوعة أهلها وخاصة أخوها بندر عمرها 19 سنه أول جامعه قسم تربيه خاصه..



هاهي الأيام تمر وهو ينتظر يوم ألقاء مع من امتلكت قلبه

هل يجئ هذا اليوم ... أو القدر بيفرق بينهم ؟؟

أو يخبئ لهما أمرا أخر ؟؟

في كل يوم ينتظر مجيء منتصف الليل ليهاتف عشيقته

ليسمع الصوت الجذاب الذي دخل مسمعه ولم يستطع يوماً

أن يخلد للنوم دون أن يسمعه...

وفي كل يوم يتسامرون مع بعضهم ويخططون لليوم إلي

يجتمعون فيه في بيت واحد يملئه الحب والحنان..

ويتساءلون متى هذا اليوم يجيء هو قريب أو بعيد ؟؟

وفي يوم من الأيام سأل عبد العزيز حبيبته سارة:

لو ما جاء يوم اجتمعنا فيه وتفرقنا تقدرين تعيشين بدون وجودي في حياتك؟؟

تقدرين في يوم من الأيام تنسي عبد العزيز إلى حبك من كل قلبه؟؟

سارة بصوت يملئه الحزن : لا لا لا أن شاء الله ما يجيء هذا اليوم إلي أنساك فيه تعرف ليش؟؟

عبد العزيز: ليش ؟؟

سارة: لأنك بنسبه لي نبضات قلبي .. الدم إلي يجري في عروقي ..

الهواء إلي أتنفسه .. أنا بدونك جسد بلا روح ..

وكملت كلامها لكن عبد العزيز ما فهم ولا كلمه لان سارة تكلمه وتبكي

حاول عزيز يهدي سارة بكلماته العذبة وقالها انو بكرا مسويلها مفاجئه

هي حاولت فيه انو يقولها لكن رفض قال خليها بكرا وراح تعرفينها

عليش مستعجلة..

وعند إنهاء المكالمة تمنى كل منهما للأخر نوما هنيئاً وأحلاما سعيدة ..

بعد خمس دقايق دق جواله وكان المتصل سارة استغرب من اتصالها

لان تو مقفل من عندها رد لكن ما ردت سارة

حاطه له أغنية ماجد المهندس أقدر على كل شيء

وبعد ما خلصت الأغنية قفلت الجوال وما قالت أي كلمه

وبعدها أرسلت له هذا رد على أسألتك ...

هو ندم عشان سألها ...

وقال ياليتني ما سألتها الحين ما تنام وتجلس تفكر في هالشيء يا ربي أنا وش سويت

أخذ جواله ودق عليها لكن هي ما ردت

وبحركتهاا زادت من ندمه على إلي سواه

حاول أكثر من مره لكن نفس الشيء ما ترد

قال ما لي الى إني أرسلهاا

وكتب في الرسالة

يا عمري والله ما يفرق بيننا الى الموت

أنتي لي و أنا لك

لا تفكرين ولا تبكين

و أسألك بالله تروحين تنامين

عشان ترتاحين وتريحيني يا بعدي

وفي اليوم الثاني صار شي ما كان في الحسبان ...

كعادة عبد العزيز في كل يوم الخميس يروح لأهله في الرياض عشان يشوف أحوالهم وهو في

الطريق يفكر أنو خلاص بيقول لأمه تروح تخطبله سارة أخت أعز وأغلى أصدقائه بندر

بندر كان يعرف بالي بين سارة وعبد العزيز وكان راضي بهذا الشيء لأن عزيز هو إلي قاله

انو بيتزوج سارة بس يبي يتعرف عليها أكثر وكان وأثق ومتأكد من أخلاقه عشان

كذا ما رفض طلبه ....

وفاجأه دق جواله وقطع حبل أفكاره وكان المتصل أخوه نواف

نواف أكبر من عبد العزيز ومتزوج وعنده بنوته اسمها رهام

عزيز : هلا بأبو رهام

نواف : هلا فيك ... كيفك؟؟

عزيز : بخير والحمد لله ... وأنتم كيفكم ؟؟

نواف : الحمد لله ... وينك أنت ؟؟

عزيز : في الطريق يعني مشتاق لي لهدرجه ما تقدر تصبر لين أجيك وتكلمني!!..

نواف : وأثق الأخ مره .... أسمع كم باقي لك وتوصل ؟؟

عزيز : نواف أشفيه صوتك متغير ؟؟ وش هالأساله ؟؟

ليكون صاير شيء في الوالد والوالدة ؟؟؟

نواف : ....................

عزيز : هي نواف أشفيك ليش ما ترد رد يا أخي والله خوفتني ...

نواف : أسمع الوالدة حالتها صعبه مره تحت رحمة الله وفي العناية المركزة أبيك تجي بسرعة ..

عزيز : أيش فيها الوالدة ؟؟ وليش في العناية المركزة ؟؟

نواف : أقول أترك عنك الأساله الزايده وأنت تعال وتعرف كل شيء ...

عزيز : طيب ... طيب ... كلها نص ساعة وأكون عندكم ...

نواف : لا تسرع وأنتبه على نفسك ...

عزيز : أن شاء الله ... مع ألسلامه ...

نواف : في آمان الله ..

عبد العزيز ما قدر يسيطر على نفسه بيوصل بأسرع وقت عشان يشوف أمه

وجالس يفكر معقولة أفقد أعز وأغلى إنسانه صاحبة القلب الحاني

معقولة في نفس اليوم إلي قررت أقولها وأفرحها بقراري يصير فيها كذا ...

آآآآآه كل ما قلت خلاص زواجي قرب يتأجل في المرة الأولى كان التأجيل

الخطوبة من سارة بسبب اختباراتها وأنها مو مستعدة للخطوبة والحين

بيتأجل عشان الوالدة يعني ما راح أسوي المفاجائه لسارة مثل ما قلت لها أمس

وهو يفكر مو منتبه للسواقة صار له حادث ....

سارة جالسه في غرفتها تفكر في المفاجأة ماهي عارفه انو خلاص ما راح تعرفها

إلى إذا قام عبد العزيز من إلي هو فيه ..

دخل عليها بندر

بندر : الغالية في أيش تفكر ؟؟

سارة : ..............

بندر : يا حظه إلي ما خذ عقلك والله انه يستاهل يا حبي له ....

سارة : ههههههههههههههههههههههه

بندر : ايه فأيش كنتي تفكرين ؟؟

سارة : في المفاجأة إلي مسويها لي عبد العزيز اليوم ..

بندر : شف ما قلي عنهاا طيب أنا اعرفها قبل ما تعرفينهاا ..

أخذ جواله ودق على عبد العزيز ..

لكن ما احد يرد ..

بندر : غريبة ايش فيه ما يرد .....

سارة : أكيد مشغول مع أهله لان اليوم خميس وراح عندهم حاول مره ثانيه ..

بندر : طيب ..

لكن نفس الشيء ما احد يرد ...

بندر : ما يرد ما قد سواها وما رد علي .. شكلي بدق على أخوه نواف ..

سارة : إيه دق عليه ..

بندر : الو ...

نواف : هلا بندر ...

بندر : هلا فيك .. كيفك ؟؟ وكيف الأهل ؟؟

نواف : بخير الحمد لله ...

بندر : وينه عبد العزيز ؟؟

نواف : في الطريق .. ليش تسال عنه ؟؟

بندر : لأن أدق عليه ما يرد ...

نواف : غريبة قبل شوي دقيت عليه ورد ...

بندر : والله ما ادري عنه أخاف يكون صار له شيء ...

نواف : لا أن شاء الله .. أحنا مو ناقصين ..

بندر : ليش وش صاير ؟؟

نواف : الوالدة توفت اليوم ...

بندر : الله يرحمهاا والله ما دريت عنهاا اعذرني يا خوي ....

نواف : عاذرك والله ... أنا بدق على عبد العزيز وإذا رد طمنتك ...

بندر : إيه الله يخليك إذا رد طمني وانا بعد بدق عليه ...

نواف : طيب .. يلاا ما اقدر أطول مع ألسلامه ..

بندر : في آمان الله ..

سارة : هاه وش عنده نواف ؟؟ ومن إلي توفى ؟؟

بندر : أم عبد العزيز توفت ... ونواف يقول أن قبل اشوي دق على عبد العزيز ورد عليه ...

سارة : الله يرحمهاا ويغمد روحها الجنة ... طيب كيف توفت ؟؟

بندر : والله ما سألته ... تفاجأة من هالخبر وما سألت كيف توفت .. وبعدين تكلمنا عن عبد العزيز

سارة : طيب دق مره ثانيه على عبد العزيز ..

بندر : طيب ...

دق لكن ما أحد يرد .. و الله غريبة اش فيه ما يرد ..

خرج من عند سارة من غير ما يقلهاا أي شيء ...

وتركها في حيره ماهي عارفه تحزن على أم عبد العزيز أو على عبد العزيز

إلى مو عارفه وينه وأيش إلي صار له ...

عبد العزيز في المستشفى مو حاس بالي حوله في غيبوبة من بعد الحادث ...

والي ساعده ما يعرف عنه أي شي

ما لقا محفظته أو جواله تثبت له من يكون ...

نواف قام من المجلس وراح لعند سيارته ... حاول مره ثانيه يدق على الجوال وما أحد رد

ركب سيارته وقال شكل مالي الى إني أروح أدور عليه في الطريق يمكن وقف

سيارته وجالس لوحده ... لأن دائماً إذا صار شيء يحب يجلس لوحده لين يهدى بعدين يجي

وهو يفكر في السيارة جاء عنده أبوه وسأله وين رايح ؟؟

نواف: الحين بجيء ما راح أطول ...

بندر محتار ايش يسوي مو عارف عن صديقه أي شيء ..

خطرت في باله نفس فكرة نواف وركب سيارته بيروح يدوره ....

نواف وهو في الطريق لمح سيارة عبد العزيز واقف جمبها واحد ..

وقال : هذي سيارته لكن ايش فيهاا ؟؟ وهو ليش واقف كذا ؟؟

وقف سيارته وراح ومسك كتفه عبد العزيز ايش فيك ؟؟ وليش ما ترد على جوالك ؟؟

لكن تفاجأ من الشخص الموجود مو عبد العزيز

نواف : أنت مين ؟؟ وين عبد العزيز ؟؟ وليش سيارته كذا ؟؟

الرجال : أنا خالد ... وأنت مين ؟؟

نواف : جاوبني وقلي وينهو عبد العزيز ؟؟

خالد : إهد يا خوي ... وإذا قصدك صاحب السيارة فهو صار له حادث

وأنا نقلته للمستشفى وما لقيت شي يثبت لي من يكون ...

وجيت عند السيارة قلت يمكن احد يتعرف عليهاا

والحمد لله شكلك تعرف صاحب السيارة ..

نواف: أعوذ بالله حادث ... كيفه الحين ؟؟ وفي أي مستشفى ؟؟

خالد : ما بكذب عليك ... الرجال فاقد الوعي في غيبوبة ...

نواف : لا حول ولا قوة إلا بالله .. في أي مستشفى ؟؟ أركب وصلني له ..

خالد : طيب ...

وصلو للمستشفى

خالد : هذا هو المستشفى تعال أوريك وين غرفته ..

نواف: شكراً ... تعبتك معي ..

خالد: هذا واجبي يا خوي ... والله يقومه بالسلامة ...

وعند غرفة عبد العزيز ..

خالد : الحين اسمح لي بروح الأهل تلقاهم مشغول بالهم علي ..

نواف : الله يعطيك العافية ولا يشغل بالك على غالي ..

خالد : يلاا مع ألسلامه

نواف : في آمان الله ...

نواف دخل الغرفة لكن تفاجأ من شكل عبد العزيز

وجهه مشوه فيه شق في خده وثاني حول عينه غير الجروح الثانية وكله أجهزه

ما قدر يصبر على منظر أخوه ..

ونزلت دمعه من عينه دون ما ينتبه مع إنه ما بكاء يوم عرف بخبر وفاة أمه

لكن منظر عبد العزيز كان يقطع القلب

وقال : وين إلي كان أوسم واحد في العائلة هذي نهاية وسامته

آآآآآآآآآه يا عبد العزيز مو كفاية علينا موت الوالدة الحين أنت ما ندري بتعيش ولا بتروح معهاا؟

الله يقومك بالسلامة ..

الحين كيف بقول للوالد أخاف أقوله يصر معه شي وخاصة السكر هالايام مرتفع

يا ربي ساعدني وقولي أنا ايش أسوي ؟؟

دق جواله أخذه وكان المتصل بندر ..

نواف : الحين أنا أيش أقلك ؟؟ أحسن لي ما أرد عليه ..

بندر: نواف دخيلك رد بسرعة ... وش صاير مع هذا بعد ما يرد .. بدق مره ثانيه

نواف : يا ربي أنا أش أسوي دق مره ثانية .. برد وبشوف أيش عنده وما راح اقله شي ..

بندر : إيه نواف ياخي ليش ما ترد..

نواف : معليش كان الجوال بعيد ..

بندر : أسمع لقيت سيارة عبد العزيز في الطريق بس السيارة معدومة ..

نواف : شفتها ..

بندر : يعني لقيت عبد العزيز ..

نواف : إيه لقيته ..

بندر : الحمد الله .. لكن وش فيها السيارة ؟؟

نواف : عبد العزيز صار عليه حادث وهو الحين في غيبوبة ..

بندر : أعوذ بالله .. أنا الحين بجي ..

نواف : انتبه على نفسك ..

بندر : أن شاء الله..

وصل للمستشفى وهو خايف على صديقه ..

شاف نواف واقف عند الغرفة لكن ملامح وجه متغيره ..

بندر : هاه كيفه الحين ..

نواف : أدخل وأنت تعرف كل شيء ..

دخل لكن ما قدر يطول على طول خرج ..

وقف عند نواف وقال: هذا هو عبد العزيز أنت متأكد انه هذا هو تكفى قولي لا ..

نواف : جاوبه من دون يتكلم جاوبه بدموعه ..

بندر :هي قولي انه مو هو وجلس وحط يده على رأسه وجالس يبكي

ويقول لا لا هذا مو عزيز ..

وفي هالحظه دق جواله وأخذه وشاف المتصل وكانت سارة ..

قال : أنا الحين أيش أقولك

أقولك عن حالته أو عن شكله أيش أقول وأيش أخلي ..

آآآآآه يا سارة إذا عرفتي بحالته وش إلي بِصير لك ..

سارة حاولت أكثر من مره لكن ما رد عليها

استغربت من بندر ليش ما يرد وزاد قلقهاا

وقالت : أكيد فيه شيء عبد العزيز عشان كذا ما بيرد

ودقت على عبد العزيز ونفس الشيء ما يرد ..

في هالحظه حست خلاص كل شيء تقفل بوجهها وحست إن فيه شيء كبير صاير

في عزيز ..

نواف قوم بندر وقاله خلاص خلنا نروح عند الدكتور ونعرف عن حالت عبد العزيز

بندر : لا روح أنت لوحدك أنا بدخل عند عبد العزيز ..

نواف : خلاص أنا بروح ..



..
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://hoap.yoo7.com
 
الحب الصادق
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى ظيطة :: " منتدى القصص والروايات "-
انتقل الى: